Top Ad unit 728 × 90

مراجعة للهاتف المحمول iPhone 6 و iPhone 6 Plus

DSC05784

قامت شركة أبل هذه السنة بأصدار نسختين من الأيفون ولكن ليس كما رأينا في السنة الماضية الأمر مختلف تماما هذه السنة حيث قامت الشركة بأصدار الأيفون 6 بمقاس 4.7 أنش ومن ثم الأيفون 6 بلس بمقاس 5.5 أنش وهو توجه مختلف تماما في سياسة أبل والتي تدخل فيها لأول مرّة إلى عالم الهواتف الذكيّة بشاشات كبيرة لذلك قمنا بتجربة الهاتفين وأليك الأنطباع النهائي بالداخل.

فيديو:

التصميم:

 DSC05779
عندما تخرج الهاتف الأيفون 6 والأيفون 6 بلس فأنك ستلاحظ أولا التصميم ومن ثم جودة التصنيع التصميم مختلف تماما عن مارأيناه في سلسلة الأيفون 5 كلاهما بسماكة أقل من ماهو موجود في الأيفون 5 أس فالهاتف الأيفون 6 يأتي بسماكة 6.9 ملم بينما الأيفون 6 بلس يأتي بسماكة 7.1 ملم أما الوزن فالأيفون 6 يأتي بالوزن الكلي 129 جرام بينما الأيفون 6 بلس بوزن كلي 172 جرام.
كلا الهاتفين يأتيان بجودة تصنيع عالية لا أختلاف فيما بينهما كلاهما يملكان مادة الألمنيوم ماعدا شعار الشركة وهو من الحديد وكلاهما منحنيان بالكامل وأقصد جهة الأطراف وذكرت أبل أن الهدف في ذلك هو لجعل عملية أمساك الهاتفين أفضل لكن أمانة بعد الأستخدام الطويل لكلا الهاتفين وجدت أن الأيفون 6 يتفوق على الأيفون 6 بلس في هذه النقطة عملية التحكم بالهاتف والوزن هي ممتازة حتى لو كان أكبر من الأيفون 5 أس على الأقل يمكنك الوصول إلى أرجاء الشاشة بسهولة تامة بينما الأيفون 6 بلس فهو بالفعل يملك شاشة كبيرة تأخذ مساحة أكبر بالطول وليس بالعرض فمن الصعب التحكم بالهاتف من خلال يد واحدة فقط وتحتاج بكل تأكيد إلى يديك الأثنتين لأتمام بعض المهام على سبيل المثال كتابة بأستخدام لوحة المفاتيح.
 DSC05771
فيما يخصّ بالأزرار فأنّ كلاهما يملكان نفس الأزرار والمنافذ ولكن ستلاحظ فقط نقطة واحدة وهو أن كلاهما الآن يملكان زرّ الطاقة في الجهة الجانبية بدلا من الجهة العلوية وهذا قرار ممتاز بحكم حجم الهاتفين تحديدا الأيفون 6 بلس عدا ذلك ستجد زرّي التحكم بمستوى الصوت ومن الجهة السفلية ستجد منفذ صوتي 3.5 ملم كنت أتمنى أن يكون بالجهة العلوية وسماعة خارجية ومنفذ الخاص بأبل لشحن هاتفك ونقل المحتوى من وإلى حاسبك ومنفذ صغير للمايكرفون ومن الجهة الأمامية هنالك الكاميرا  وبالأسفل زرّ الخاص بالقائمة الرئيسية والتي تعمل بعدة مهام فمثلا يمكنك النقر مرتين “ليس الضغط” لتصغير نافذة النظام هذه قد تفيدك في مسألة التحكم بالنظام بطريقة أسهل ومن ثم هنالك الضغط المطول وغيرها التي رأيناها مسبقا مع الأيفون 5 أس.
من الجهة الخلفية ستجد الكاميرا الخلفية بدقة 8 ميجابيكسل ظاهرة للاعلى قليلا من تصميم الهاتف وبجانبها منفذ آخر للمايكرفون و فلاش LED ملون مزدوج والذي أصبحا مدمجان بدلا من أن يكونان منفصلان مثل مارأينا في الأيفون 5 ستلاحظ شعار أبل في المنتصف وهنالك خطوط تقسم الهاتف من الجهة العلوية والسفلية للهاتف المحمول من الخلف وهي ليس مظهر فقط بل أنها فقط للموجات الهوائية للشبكات الوايرلس.
نقطة أخيرا على الرغم من أن كلاهما يأتيان بجودة تصنيع ممتازة وبتصميم جميل جدا ألا أن مادة الألمنيوم سهلة الخدش “اسأل ملاك HTC One M8” طبعا الحل أما أنك تنتبه إلى هاتفك وبشكل كبير أو تقوم بشراء جراب وهو الشيء الذي أفضله.

الشاشة:

 DSC05780
كلا الهاتفين يملكان شاشة بمقاسين مختلفين وهما 4.7 أنش و 5.5 أنش كلاهما يملكان نفس التقنية وهي تقنية IPS LCD كذلك درجة وضوح الموجودة في الهاتفين تحملان اسم  Retina HD  وكلاهما يملكان طبقة الحماية 2.5 D Glass هذه الطبقة تبدو مألوفة جدا أذا قمت بأستخدام نوكيا N9 أو النوت 4 وهي تعطي انحناء بسيط في الأطراف بحيث يسهّل من عملية تصفح القوائم والكتابة من خلال لوحة المفاتيح وهي فعلا جميلة وأتمنى أنتشار هذه الطبقة.
الأختلاف الجوهري مابين الأثنين ليس فقط في مقاسات الشاشتين بل الأختلاف الجوهري في كثافة البيكسلات ودرجة الوضوح حيث أن الأيفون 6 ياتي بدرجة وضوح 750 في 1334 بكثافة بيكسلات 326 بيكسل لكل أنش بينما الأيفون 6 بلس يملك شاشة بمقاس 5.5 أنش بدرجة وضوح 1080 في 1920 بكثافة بيكسلات 401 بيكسل لكل أنش.
من تجربة كلا الشاشتين تقدمان مستوى ممتاز من أبراز الألوان والأضاءة و درجات التباين وزوايا الرؤيا لم نواجه مشكلة في حال أنك قمت بشراء الهاتفين فأنك ستلاحظ النصوص على 6 بلس أكثر حدة من ماهو موجود على الأيفون 6.

الأداء والبطارية:

 DSC05777
كلا الهاتفين يملكان معالج A8 الخاص بشركة أبل وهو معالج 64 بت نفس مارأينا في الهاتف المحمول الأيفون 5 أس لكن في A7 وحسب ماذكرت شركة أبل  الفرق هو أن معالج أبل الجديد أسرع بنسبة 25 بالمئة مقارنة بالمعالج السابق ومعالج الرسوميات أسرع بنسبة 50 بالمئة مقارنة بالمعالج السابق هنالك من يقول من أن المعالج الرسوميات سداسي النواة عموما سرعة المعالج  هنا هي 1.4 جيجاهرتز والذاكرة العشوائية حسب ماظهر لنا مع برنامج Geekbench هي واحد جيجابايت.
طبعا للتذكير النظام قد لايحتاج تلك المواصفات الخارقة الموجودة في الأندرويد وبالفعل هذا مارأيته كلاهما يعملان بالشكل المطلوب التعامل مع كثافة البيكسلات ودرجة الوضوح الجديدة وفتح التطبيقات وتصفح القوائم واللعب ببعض الألعاب التي تتطلب رسوميات قوية كلها أعطتنا نتائج مبهرة لذلك مرة أخرى الأداء رائع لأبعد الحدود.
الهاتفين يملكان أيضا مستشعر M8 مقارنة بالنسخة السابقة وهي M7 وحسب مارأينا في المؤتمر فأن المستشعر يتفوق على المستشعر السابق في أضافة عداد الخطوات و الحركة والجيروسكوب وأخيرا البوصلة الرقمية  لذلك كل هذه المقاييس ستكون مفيدة مع تطبيق أبل للصحة المعروف بأسم Health فبأمكان  المستشعر معرفة ما أذا كنت تمارس الرياضة بأستخدام الدراجة أو من خلال الركض وهذا شيء ممتاز لاننسى أن المستشعر سيساعدك على استخدام هذه المستشعرات من دون الحاجة إلى الأعتماد على المعالج ممايعني الحفاظ على عمر البطارية بقدر الأمكان.
نقطة أخيرة الهاتفين يدعمان تقنية NFC ولكن هذه التقنية محصورة فقط مع خدمة أبل Apple Pay على الأقل في الوقت الحالي وهذه الخدمة لاتعمل أيضا هنا في السعودية مرة أخرى قد تكون محصورة في البداية على عدد من البلدان والمتاجر ولكن مايقلقني هو حصر هذه التقنية على خدمة واحدة كما أن المطورين لايمكنهم الأستفادة من هذه التقنية مرة أخرى في الوقت الحالي الأمر يذكرني بظهور بتقنية البصمة أول مرّة.
الحرارة تظهر في كلا الجهازين خاصة أذا كنت تلعب ولكن ليست مزعجة فقط ستلاحظ أن الحرارة في الأيفون 6 أعلى من الأيفون 6 بلس.ننتقل إلى البطارية حيث أن البطارية هي أهم نقطة بل هي نقطة تحول كبيرة مابين الأثنين فأذا كنت تريد بطارية بعمر أطول لمدة 11 ساعة فعليك بالأيفون 6 بلس أما الأيفون 6 فلم يصمد معي سوى 9 ساعات و 33 دقيقة لذلك هي مخيبة جدا للآمال.التجربة للبطارية كانت متوسطة إلى عادية من ناحية الأعتماد على تقنية الوايرلس وشبكات الجيل الرابع في تحديث المواقع الأجتماعية والبريد الألكتروني وتصفح القوائم وتجربة بعض التطبيقات وأخذ بعض الصور والفيديوهات.

الكاميرا:

 DSC05775
لو نظرة إلى كاميرات الهواتف الذكيّة فأن هنالك حرب شرسة مابين الشركات في استخدام أفضل التقنيات لجعلها أفضل كاميرا لدى المستخدم لكن أبل لم تدخل إلى هذه الحرب بعد حيث الكاميرا الخلفية لكلا الكامريتين هما 8 ميجابيكسل iSight وبفتحة 2.2 نفس ماهو موجود في الأيفون 5 أس كما أن الشركة أضافة تقنية Focus Pixels وهو اسم خاص لأبل لتقنية مستخدمة في عدد من الهواتف الخارقة مثل الجالكسي أس 5 فهي تقوم بضبط التركيز التلقائي لجعله أسرع  الفارق الوحيد مابين الأثنين هو أن البلس يملك تقنية OIS وهي تقنية مهمة جدا في التصوير بالأضاءة الضعيفة و التقليل من الأهتزازات أثناء تصوير الفيديو وهذه للأسف غير متاحة في الأيفون 6.
كلاهما يقدمان مستوى مذهل من التفاصيل والألوان والأضاءة تظهر بشكل رائع جدا على كلا الهاتفين فقط الأفضلية للهاتف 6 بلس في أمتلاكه تقنية المثبت البصري لكن مرة أخرى الأيفون 6 والأيفون 6 بلس يقدمان مستوى رائع جدا في الصور والفيديوهات.
واجهة الكاميرا مألوفة جدا لكن مع نظام iOS 8 فأن النظام سيتيح خيارات أكثر للمطورين في مسألة أضافة خيارات أكثر عند التصوير مثل موازنة اللون الأبيض وحساسية الضوء وغيرها  ويمكنك التصوير بشكل بانورامي لتخرج بصورة بدقة 43 ميجابيكسل.
الصور:

فيديو:

النظام:

apple-iPhone-6-Plus-review-iOS-8-1
فيما يخصّ بالنظام فأن كلاهما سيكون بنظام  iOS 8 مثبت مسبقا مع العلم أن النسخة الثامنة ستكون متوفرة لعدد من الأجهزة في 17 من شهر الحالي.عموما فيما يخصّ بالفروقات مابين الأيفون 6 والأيفون 6 بلس فأن الأيفون 6 بلس يملك بعض المميزات بحكم الحجم الكبير للشاشة مثل يمكنك عرض النظام بالعرض وفي الوقت الحالي هنالك بعض التطبيقات تستفيد من هذه الخاصية مثل تطبيق البريد الألكتروني وتطبيق الأسماء وتطبيق المتصفح و الرسائل حيث تنقسم الشاشة إلى قسمين لكن العدد قليل جدا والمطورين وأبل بحاجة إلى دعم هذه الخاصية حتى تصبح منتشرة في عدد أكبر من هذه التطبيقات فهي تطبيقات أساسية.أخيرا لوحة المفاتيح ستستفيد من نظام العرض بالعرض حيث ستجد أزرار أضافية مثل على الجهة اليمنى ستجد الأسهم و علامات التنقيط ومن الجهة اليسرى ستجد النسخ واللصق كذلك خاصية التحويل الصوتي.
 cqwmhcgv9motut68ahue
كلا الهاتفين يدعمان خاصية النقر مرتين لتقليل من مساحة عرض النظام بحيث يسهل الوصول إلى جميع أرجاء مساحة النظام وهنالك أيضا خاصية Display Zoom والتي ستقوم بعمل تقريب للأيقونات والنصوص وهنالك أيضا خاصية Reachability والتي تعني استخدام الهاتف بيد واحدة.النظام أصبح أكثر نضجا مقارنة بما كان عليه في iOS 7 فلقد تم تجديد بعض التطبيقات والخدمات مثل تغيير شكل نظام التنبيهات ومحرّك البحث أصبح سريع جدا من ناحية الأستجابة وكذلك في أدارة المهام فأنك لن ترى فقط التطبيقات التي قمت بفتحها مؤخر بل سترى أيضا آخر الأسماء التي قمت بالتواصل معها مؤخرا وهي تظهر في الجهة العلوية من أدارة المهام على شكل دوائر.
من الأشياء الجديدة التي ستلاحظها في النظام هو ظهور تطبيق الصحّة Health وأبل وفرت الحزمة التطويرية HealthKit للمطورين بحيث يمكنهم تطوير تطبيقات تهتم بالصحة لتكون متوافقة مع الأيفون والأيباد وبفضل الله ثم المستشعر الجديد فأنه سيقوم بقياس كافة بياناتك الرياضية وتسجيلها في هذا التطبيق وهي تظهر برسومات بيانية جميلة.
pmhigdorifkykzaalrgv
نظام التنبيهات مع النسخة الجديدة أصبح أفضل لكن لم يصل إلى مرحلة يمكننا الأعتماد عليه مثل مارأينا في نظام الأندرويد والويندوز فون عموما يمكنك الآن التفاعل مع التنبيهات والرد من خلال التنبيهات وفي حال وصول تنبيه على سبيل المثال رسالة فهي ستظهر في الجهة العلوية من شاشة الهاتف ومن هناك يمكنك الرد عليها  كما أن أبل قامت بتحديث نظام الصناديق المعلوماتية مع النسخة الجديدة مثل فكرة الأندرويد لكن في الوقت الحالي هذه الخاصية معدومة وتحتاج إلى المطورين في دعم الصناديق المعلوماتية.
أبل قامت بتحديث المساعد الشخصي Siri حيث أصبح يمكنك الآن تفعيله من خلال أصدار أمر مثل Hey Siri  مثل ماكنت تفعل مع قوقل ناو ولكن المشكلة أنه يجب أن تكون الخدمة تعمل طوال الوقت حتى تعمل الطريقة بشكل صحيح ممايجعل الأمر أقل فائدة لو قارنها مع الويندوز فون والأندرويد.
IMG_0001-2040.0
من الأشياء التي يجب عليك الأنتباه لها هو دعم النظام لحزمة HomeKit وهذا يعني أذا تم دعمها من قبل المطورين والشركات فأنه يمكنك التحكم بمنزلك من خلال هاتفك الأيفون أو جهازك اللوحي كذلك النظام أصبح يدعم خاصية  Family Sharing حيث يمكنك مشاركة التطبيقات مع ستة حسابات مسجلة في  Apple ID وليس فقط التطبيقات بل أيضا ينطبق على الصور والفيديوهات والكتب.هنالك تحديث لتطبيق iMessage أذا كنت من مستخدمي الرسائل الفورية فأنه سيسعدك من أن أبل قامت بأضافة بعض التحديثات مثل أمكانية تسجيل صوت أو فيديو وأرسالها إلى صديقك كذلك هنالك تحديث لمتصفح سفاري حيث هنالك الآن محرّك البحث DuckDuckGo وهو محرّك بحث آمن لن يسمح للمواقع بتسجيل مابحثت عنه.
النظام أصبح يدعم وبشكل رسمي مكالمات من خلال LTE بدلا من شبكات الجيل الثالث كذلك المكالمات من خلال تقنية الوايرلس لكن كلاهما يعتمدان على مسألة الدعم من قبل مزودي الخدمة كما أن أبل قامت بفتح تقنية البصمة  Touch ID مع المطورين ممايعني ستجد خدمات وتطبيقات ستستفيد من خاصية البصمة بدلا ما كان الأمر محصور فقط على أبل.أذا كنت تملك حاسب مزود بنظام  OS X Yosemite فأنه يمكنك تسجيل ماهو موجود بشاشة هاتفك أو جهازك اللوحي كما يمكنك الآن رؤية ماهي التطبيقات والألعاب التي تستهلك مقدار أكبر من البطارية.
ومن ثم هنالك iCloud Drive أشبه مايكون بمدير ملفات سيكون متوفر على الأيفون والأيباد والأيبود وعلى نظام الماك النسخة الأخيرة وسيسمح لك برفع أي ملف كان والوصول إليه من أي الأجهزة التي ذكرناها قبل قليل كذلك يمكنك الوصول إليها من خلال أي تطبيق يدعم هذه الخاصية حيث يمكنك التعديل على هذه الملفات.النظام سيدعم لوحة مفاتيح من الطرف الثالث أخيرا! مع العلم أن لوحة المفاتيح الأساسية تم تطويرها مثل خاصية التنبوء بالكلمات أصبحت متاحة ويمكنك تفعيلها من خلال لوحة المفاتيح الخيار هو تحت اسم QuickType.يمكنك أيضا الأعتماد على الرسائل والمكالمات في مسألة الرد عليها وأرسالها ليس فقط من هاتفك بل يمكنك ذلك من خلال جهازك اللوحي أو من حاسبك المزود بآخر نسخة من نظام الماك.

الخاتمة:

 DSC05778
وصلنا إلى نقطة النهاية من خلال هذه المراجعة الطويلة وهنالك الكثير أود قوله عن هذين الهاتفين لكن القرار يعود إليك بالدرجة الأولى يجب عليك قراءة المراجعة بشكل كامل ومن ثم التفكير مليّا لشراء النسخة المناسبة لك ومثل ماذكرنا لك هذه النسخة الأمر مختلف تماما عن باقي السنوات فالأيفون 6 يعتبر خيار مناسب لو أردت التحكم به بشكل مناسب كذلك الكاميرا كانت بأداء ممتاز والأداء رائع جدا وشاشة مذهلة ومايعيبه هو البطارية مخيبة للآمال وكنت أتمنى أن تكون أفضل ومحدودية عمل تقنية NFC ولاوجود لمثبت البصري.
فيما يخصّ بالأيفون 6 بلس يأتي بشاشة أكبر لازالت رائعة والكاميرا أفضل من الأيفون 6 حيث أنه مزود بمثبت بصري والبطارية أفضل من ماهو موجود في الأيفون 6 والأداء كان سريع جدا ولكن مايعيبه هو حجم الهاتف كبير وكلا الهاتفين يقدمان تصميم وجودة تصنيع عالية.النظام أصبح أفضل مما كان عليه سابقا لذلك علينا الأنتظار قليلا حتى يقوم المطورين بدعم الخصائص الجديدة بشكل أكبر.
مراجعة للهاتف المحمول iPhone 6 و iPhone 6 Plus Reviewed by Unknown on 12:05 م Rating: 5

ليست هناك تعليقات:

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

يتم التشغيل بواسطة Blogger.